قبل الشراكة معنا، كانت شركة إليتيس تعاني من هوية علامة تجارية قديمة لا تعكس خبرتها الطبية ومعايير رعاية المرضى بشكل كامل. كان وجودهم على الإنترنت محدوداً، مما جعل من الصعب الوصول إلى المرضى المحتملين وإشراكهم بفعالية. وعلى الرغم من الجهود الإعلانية المتسقة، ظلت معدلات التحويل راكدة، وكانوا يفتقرون إلى الأدوات اللازمة لبناء ثقة طويلة الأجل مع جمهورهم. بالإضافة إلى ذلك، واجهت الشركة أوجه قصور في إدارة استفسارات المرضى وجدولة المواعيد، وذلك بدون أتمتة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وللتوسع في سوق الرعاية الصحية شديد التنافسية، احتاجت إليتيس إلى تحول رقمي كامل.